|
|
جدائـل الغيـم للغتنا العربية الفصحى رائحةُ المطر .. وهذا المكان. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
عصف في مفترق طرق
احبته بجنون لانه الوحيد الذي اجاد قرائتها و تفرد بتعرية اعماقها بينما هي لم تكن ذات اناقه اثناء كل قرائه له و لم تكن بذات حسن في استراق السمع من سمائه. فأصبح مابين قلب يحمل بخفقه و محمول في نبضه من كل شيء له شيء و عقل لبيب ممعن التفكير بكل الا شياء لو اطلق عنان الاطاله بالامعان له لكان لكل سبيل للوصل به همزة عائقا و معيق لكل همزة بالوصل لها سبل لن ينتضر ويطول به الانتضار و بالنضر لن يطيل حتى يجري منها للسئم نهر امام قصر تشيد بلوعته والتياعه فسيكون هو الاسبق بالنسف لانه الاولى بنسفه و اجدر او ذات شعور يختلج بان هناك تعكير لسمائه او معكر لصفو علوها حتى و لو كان هذا القصر بالشوق ممرد القوارير و باالا شواق قواريرة ممردة عندما لاتجد من يجيد لك الترتيب فانك تكون في تلك اللحظة من الغربه في قمه و في ذلك الحين من الفرح في قاع سحيق . . انتهت |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|