|
|
رَتْلُ المـزن إيقاع الغيث قصيداً و شعراً حرَّا و مقفىً |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
رَمـَــادْ .
راقت المطر فأحببتُها ،،، ؛، شممتُ روحَك فاسّاقطتُ في خَدَري أعانقُ الوهم ؛ كلَّ الوهم ِياقمري فأَرهق الشِعرَ آيُ الحبِّ مُغتصِبًا وشوّش العطرُ إنصاتي لذي خَطَرِ وأَغرقَ الضوءُ سبّاحًا ببحر ِ عمىً كي لايُرى النبضُ في أنواءِ مُعتكَرِ ياعين ذي الورد مَسِّي صدرَ قافيتي ومرّري كفّكِ الخضراء واعتذري احكي له الرُّوح ، نجوانا ،خطيئتنا ورتِّلي عوذتي ، الإمضاءَ ، في أثري " حتى رماد حريق القلب ؛ ذاكرتي أودى به حبُّك المكذوبُ في الحفَرِ " أنا التي مارأتْ عيناي غير صدىً ولاغفتْ قُبلتي في عُنقِ مُنتظرِ أنا التي تسرقُ الأفواه ضحكتَها وترتديها شفاهُ الزيفِ في السَحَرِ أنا التي أصبحتْ أُنثى مشوّهةً آن استوى عنده : عودي أو انتحري! أنا التي ،، آهتي مخنوقةٌ لبِسَتْ إستبرقَ الطيب ،زخّاتٍ من المطر أنا التي .. ودّعوني ودّعوا لُغتي .. فومضُ إشراقتي آهاتُ مُحتَضَرِ . . . مخذولة الرّوح، بسماتي تلوّح ُ بي : أنشودة الحبِّ والعنقاء والقدَرِ ميقاتُ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|