أُهيلَ المطر . .
مساءاتكم ارتقـاء ‘
« اللغةُ العربيةُ لغةٌ موسيقيّةٌ للغايةِ،
ولا أستطيعُ أن أقول إلاّ أنها لا بُدَّ أنْ تكونَ لغةُ الجنّةِ ». - مستشرقة ألمانية -
لأنّها الّلغة التي ظهرت كاَملةً دون تدرّج ، وبقيت حافظةً لِكيانِها من كلّ شائبة .
ولأنّ اللّغة هي آيةِ الانتساب إلى القوم ، وحكايَة التاريخ على اللسان
فمن أضاع لغتَه فقد ضااع !
ولأنّه المطَر ،
لنحكِم الجديلَة التي نستطيلُ بها إلى " جنّةِ الأدبْ "
فما نودعهُ من حرفٍ هو غرسٌ يجدُرُ بنا أن نتعهّده بالرعَاية لينمُو . .
لذا سننِصب هنا فِخاخاً لأخطاء لغوّية . . نتصيّدها من بعضِنا !
معَ تصحِيحها / وذكرِ السبب ،
سيكونُ ميثاقنا الارتقاءِ بالمَكان ، وحمَاية اللغة ، والحفَاظ على جنّتِنا هنا !
فلنعقد الأكفّ ، لأنّ هذا مالايمكنُنا بلوغه مالم نكن يداً واحدة وقلباً واحداً
فهاتوا أيديكم : )
- كانَ لزاماً علينا التنويه بأنّ الألق " ندى الحربي "
هي صاحبة هذهِ الفكرة ، والتّوجّه لها بخالصِ الشكر والتّقدِير