غريبة هذه الدنيـــا , هذا القدر ,
كانا حبيبين , أضحى تمرد الشكُّ شقيق قلبيهما
لا نستطيع الحكم على أحداث , الله وحده يعلم بأسرار أسبابها وخفاياها .
أتساءل ما الذي حدى به لأن يشك بها أتراها السبب؟ أم هو ؟
ألم يكن بإمكانها أن تحتمل وتصبر أو تعالج المشكلة خير من وقوع الطلاق ؟؟
يعتريني شعور الحزن لما ألمَّ به من واقع مرير وضياع وسجن ..
كان الله بعونه , إذ يرى الموت أرحم له من حياة كهذه..
بارك الله بك أستاذ أحمد , وفرج كرب صديقك , وألهمه الصبر
تحـــيــــة ...