|
|
تحت المظلَّـة للآتي من خارِجِ المطرِ .. يُعبئُ السّحب بفيضِ حرفهِ .. فيهطلَ على الرّوحِ ماءً رُضابًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ويسمونه / خطاب/ ويكتبون به قصيدة
خِطابُكَ كانَ للأرواحِ بــــــــرداً = وحزمُكَ كانَ للعانيْ سلامــا تلقّى الكونُ قولَكَ بالتحايـا =كما حيّتْ صحاريه الغماما بلادُ الشامِ أبهجـــــها دواءٌ =يُخفِّفُ عنْ أراضيها السِّقامـا دواءٌ من مليكٍ ألــــــــمعيٍّ =لهُ ألقٌ نُزيلُ بهِ الظّلامــــا كأنّيْ بالعروبةِ قدْ أتَتكُـــمْ =تقبِّلُ رأسكَ العاليْ احترامـا كأنّيْ بالشهيدِ وكلِّ ثكلى =يُحيونَ الشجاعة واليتامى كأنّيْ بالوفاءِ أتاكَ يسعى =فعلِّمْهُ البطولةَ والتماما عبدالخالق الزهراني - مكة المكرمة -------------- خطاب يليق بكم ويليق به أن تحتفظوا به في خزائن تاريخكم العتيد المشرف وبهذه القصيدة أيضا |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|