حتماً سنغرق وإياك في قلمك الجميل، وبحبرك المزركش، الذي طالما دل على روح الإنسان في أنفاسك العاطرة، إن هذه الاستضافة الرقيقة ستكون إضافة جيدة لأبناء المطر على اختلاف أعمارهم، وتوجهاتهم، وثقافتهم في الحياة، ورغم أني من الأشخاص الذين يفضلون فكرة التعمق والنظر ملياً فيما يكتبه الناس حول أشخاص كـفتحية الشبلي، إلا أنني سأكسر هذه القاعدة، وسأكون مشاركاً في هذا الحرم المليء بالحب والإيثار والفرح.
فأهلاً ومرحباً بك يا فتحية
أهلاً بـ ليبيا،
وبرائحة الوطن الجميل، الذي يكبر بكم وبأقلامكم
الرائع / أشرف
أشكرك علي حلو خطابك ويسعدني أن تكون من المارين هنا
فعلي الرغم من الألـــــم القابع فيك وفينا
ألا أن مساحات الأمل بغدً مشرق لزالت موجـــودة
وسيأتي يوماً أفضل وغدًا باسماً لا محال مادمت هناك قلوب مؤمنة بالنصر
ويسعدني أن أوجه لك التحية أنت وكل أهل غزة الصامدون
الذين أعطوا العرب جميعاً درساً لا يُنســــي في الصبر والثبات
وحسبكم هذا يا أخوتي الصامدون
وقلبي معكم وقلوب المطريين جميعاً
وهذه آكالبل الورد لكل شهيد غزاوي ولكل صابر غزاوي
ولك أشرف