كيف لي أن أهب وأطوق شتاء هذا العام بأحزاني الكبيرة , بينما ما تزال تواقيع شتاء ذلك العام المنصرم تلفحني بنوبات رعدية تقتلني , عبثاً أستجدي تلك القوة الخفية التي تنقذني من كل حزن مميت كانت الحياة ترسمه لي ..!
إن الإحساس بـ اللاجدوى من استجداء تلك القوة الخفية
يزداد مع الأيام إلى لا جدوى أكبر تؤكد لنا أن مجموعة الحلول الممكنة لهذا الحزن في جدوال الزمن هي " فاي " تماماً كما هي معادلات الرياضيات المستحيلة الحل
ويبقى السؤال
[ لِمَ ] ..؟
رائعة يا عروس السماء رغم الحزن الذي يتغلغل بين طيات حروفك