وحدهُ الباب الذي لم يتحرّك يعرفُ الجوابْ ..
ويعرف هل الرجل الذي يعيشُ خلفه لازالَ يهتمّ أم أنهُ ينسىَ .. ككل الرجال !
يَااه كَم أمقَتُها ندوبَ الغيابِ التي لا تزُول . .
النهاية ساحِرة : )
زينبْ :
جميل هو ما يأتي بكِ , و يٌذعن له الكلم ...!!
لروحكِ الياسمين يا رفيقة . . | |