أنا الآن أشعر أني أطاول السحاب
بل وأطرف أهدابه.
كيف لا..!؟ وَ أنا أعانق هنا هذا الشعر و الفكر!؟
" ياملاكي وأنتِ أجمـل مـن الحريـة"
. . . . . .شوفي كيف الحب من روعتك يبدعنا
شوفي كيفك..آدميـة علـى حوريّـه
. . . . . .همستك أروع من الحب وهو أروعنا
صدقًا ،
هذا النص لا يشبه إلا نفسه
ينعش الذائقة شعره ، وَ يُبلل الأنفاس عطره.
شاعري ،
أسعدت و أبدعت و أمتعت.
شكرًا لـ هذا الشعر ، السحر.
مودتي وجل تقديري
عبد العزيز الجرّاح
أخي وصديقي البهي
عبدالعزيز الجرّاح
مراحب كما المطر
وأنا أيضاً أطاول السحاب كلما وجدت أمثالك
ممن يشعروننا بأن مشاعرنا قد وجدت صحبة ورفقة رائعة
وإذ أظل ممن لا يغرون بأي إشادات بدون قراءات جيدة
فإني أجد هنا ، معك ومع كل المطريين ، ما أبحث عنه..
وهو ذلك الشعور الجميل بأن شؤون قلوبنا يعتنى بها .
مبتهجاً بكل ما تفضلت به في حضورك الغالي
شكراً من القلب لقلبك وفكرك
مع أطيب تحياتي
الاستاذ الفاضل / محمد صلاح
ماأجمل الأثنان ، والهوي ثالثهم
والاجمل والأحلي أن المطر رابعهم ، جو ينبض بالأحساس والمشاعر الراقية
دمت قلماً ماطراً يهطل حباً ومطراً
للك مني كل التقدير
الأخت والزميلة الكريمة
فتحية الشبلي
مراحب كما المطر
مقدراً لك حضورك وكل ما تفضلتِ به في تعقيبك المطري
فإن ما يتوج وجود الإلتقاءات الأربعة هي الذائقة العالية كذائقتك
وهي الذائقة التي تظل في صف المطر وكل جماليات الحياة ..