اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديا روسان
،
رُبَّما ما يُحزِنُ فقطْ ،
هُوَ أنَّ الأمواتَ لا يكتُبونْ .!
لا يرسِلونَ عبْرَ الأثيرِ وجعاً / ولا يجمعونَ وطناً مبعثراً في قصيدَة ،
لاْ يحكونَ للعالَمِ قِصصاً لا يعرفها عن طريقِ أقلامٍ و دفاتِرَ و دواوينْ .!
فقطْ ،
كانَ جبَّاراً ، و رحلْ . يُمكن ، لنتعلّمَ كيفَ نصبحَ جبّارينَ أو جزءاً من وطنٍ جبّارْ .!
الأوطانُ تلفظناْ دوماً .، دوماً .! / يا ربّ ترحمنا .. و ترحمهْ .
شكراً سعدْ ، كثيراً .
|
ناديا
وأى وجع لايساوى محنة الاغتراب وليلها الطويل
لمست جرحك ياناديا كما لمست أنت مفازة التأويل التى أعنيها
انحنى لقلمك الفاخر
كونى بخير
لك التحية