نعم تعدد الرؤساء و الضغينة و الحقد واحدْ
كلّ واحد هناك و صل للكرسيّ
بعدما حقِنَ كرها و حقدا و ضغينة للعربْ
جلّ ما أثار انتباهي فرح العرب .. و كأن الفرجَ آتٍ
شرّ البليّة ما يُضحك
شكرًا أسامة .. لبوحك الذي أشعل في القلب جمرة لا تنطفئ
*
بُكَاءْ ،
سَـلامٌ عليكِ و رحمة الله و بركاتهُ ،
/
وَ الله كما قلتِ : شرُّ البليِّةِ ما يُضحِك
وَ ها نحنُ نُشاهدُ و نسمع عن بعضهم يأملُ خيراً وَ يُمنِّي نفسهُ و غيرهُ بالإنفراجِ وَ الإنتِصار ،