تلك النجمة المضيئة لمعت في سمائنا لفترة
كانت بالنسبة لنا كأيام الربيع
عرفنا خلالها أكثر و أكثر عن تلك الروح الطاهرة الودودة
فتحية الشبلي
فكم و كم كنا نريد أن نقترب أكثر و أكثر من تلك الجنة وارفة الأغصان
حتى جاء الأخ عارف العضيب و أطلق مبادرته كحمامة بيضاء تشع في
سماء الإملاءات سلاما و نقاء فبارك الله مسعاك يا أخانا العضيب..
فشكرا للجميلة فتحية الشبلي ضيفة اللقاء
و شكراً لــ عارف العضيب مدير الحوار
و الشكر موصول لكل من ساهم في إثراء اللقاء
بالمداخلات و المتابعة
و بالحب نختم متصفحنا ليبقى ماسة جميلة في (ذاكرة الهتن)
و في قلب المطر ستبقى كلمة أختنا فتحية عالقة في أذهاننا ختام مسك..