أستاذي عزيز
كان الكتاب قديما ذو قيمه
لأنه المصدر الوحيد للثقافه
الآن من الطبيعي ان يتراجع سهمه وقد يأفل
فقد أصبح المرجع الاخير للقراءه في ظل كل هذه العولمه
هذا لايعني اني الغي دور الكتاب .. فعرشه لا يؤز ابداً مهما كان عتيقاً
ولكن .. منافسوه كثر .. ومع معمعة الظروف وزحمة الحياة
أصبح الناس يبحثون عن التثقيف الترفيهي .. بعيدا عن الالتزلم بنوعيه محدده كمصدر من مصادر الثقافه
أستاذي عزيز
يتفتق البنفسج توهجاً حين تحضر
الورد والبنفسج وكل جميل يتفتق بحضورك ايضا أختي الرائعة هند بنت محمد
شكرا لهذا الهطول الباذخ و قبله تحية وبعد :
إذا كانت هناك أمية كمصلح تعارفنا عليه فإن هناك أمية أجدر بالتصحيح و الإصلاح ألا و هي أمية العقول كما أطلقها أستاذ الذاكرة , توني بوزان !
فلو أصلحت هذي لصلحت تلك . هذه واحدة و الأخرى هي أن أمة إقرأ لا تقرأ و كأنها سادرة في ظلمة ... ذات حوار أجري مع صحفية إسرائيلية في فرنسا , ألفت كتابا أسلوبه التهجم القذر على العرب وتحديدا كل مسلم , حين سئلت : ألا تخافين من ردة فعلهم الغاضب تقصد العرب ?! كانت إجابتها صاعقة !! قالت : هم لا يقرءووووووووووووون !!!! فكيف يدرون ?!
هناك نقطة أود التنبيه بشأنها :
كما تعلمون الكتاب لم يعد بصورته التقليدية مجلد بين الأيادي , هناك الكتاب الالكتروني وبما أن جيلنا في جيل العنكبوتية لذا أرى أن أحد أسباب تراجع القراءة من الكتب التقليدية هو وفرة الكتب الإلكترونية وغالبا بالمجان !
شكرا لهذا الهطول الباذخ و قبله تحية وبعد :
إذا كانت هناك أمية كمصلح تعارفنا عليه فإن هناك أمية أجدر بالتصحيح و الإصلاح ألا و هي أمية العقول كما أطلقها أستاذ الذاكرة , توني بوزان !
فلو أصلحت هذي لصلحت تلك . هذه واحدة و الأخرى هي أن أمة إقرأ لا تقرأ و كأنها سادرة في ظلمة ... ذات حوار أجري مع صحفية إسرائيلية في فرنسا , ألفت كتابا أسلوبه التهجم القذر على العرب وتحديدا كل مسلم , حين سئلت : ألا تخافين من ردة فعلهم الغاضب تقصد العرب ?! كانت إجابتها صاعقة !! قالت : هم لا يقرءووووووووووووون !!!! فكيف يدرون ?!
هناك نقطة أود التنبيه بشأنها :
كما تعلمون الكتاب لم يعد بصورته التقليدية مجلد بين الأيادي , هناك الكتاب الالكتروني وبما أن جيلنا في جيل العنكبوتية لذا أرى أن أحد أسباب تراجع القراءة من الكتب التقليدية هو وفرة الكتب الإلكترونية وغالبا بالمجان !
شكرا لك وحي على فراءتك الجميلة هذه
أتفق معك في كل ما قلته غير أن العرب لا يقرأون حتى ولو توفرت لهم وسيلة الإنترنيت فأغلب الذين يتصفحون الإنترنيت اليوم لا يقرأون بل هم يبحثون عن أمور أخرى غير الكتاب الإلكتروني ....