أقطفُ من رسائلِ صمتكِ ما لذ وطاب , ووجدتُ أن الطمع يأخذني لقطافكِ كاملاً..
رغم أنينها وأوتار صوتها الخافتة لكنها قطاف وفير الخيرات هادئ العبرات
أتمنى تغيير العنوان لمن يحتفي بها ويقدِّر صمتك المرهف يا مريم.. ويحتوي قلبكِ الصادق...بحنو وأمان
فلابدّ أن هناك عنواناً يستحق الإرسال, وجدير بالبحث عنه , ومهمة البحث ملقاة هلى القدر...