اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى بنت أحمد
الحمّى لغة ُ المتعبينَ من الحياة
وجَسدٌ لـ تعيش فيهِ
مُعضلاتكَ بـ أدقّ تفاصيلها
ولكَ الحرية ُ بـ انتقاءِ أسوأ الذكريات
والخوضُ فيها مرة ً أخرى ..!
ماجد ،
تبيعُ الألم في عبواتٍ فاخرة / يخال للمتقدمين نحوها أنها أقراص فرح
ما إن نتناولها إلا ونشفى ،
لكنها تسكننا لبعض الوقت / ثمّ تعود لتشقينا !
هذا الحرف أصابني بحمّى مضاعفة !
ماجد ،
شكراً لهذا النبض ,
|
باسقة ُ الحضور ِ ذكرى ..
ما عزمتُ على قولهِ أسكتهُ حرفكـْ ..
أنـّـا لي بـ جمال ٍ مضاعفٍ أجابهُ بهِ جمالكـْ ..!
شكراً لـ ضوئكـْ ..
ولا عدمناكـِ ..