اليانعة مريم عبدالله
الملائكية جهاد
الفراشة فتحية
شاعرتنا هواجس
.....
الفرحة بحاجة إلى بذرة ٍ كي تنمو وتكبر
حيث أنه ليس هنالك طعمـٌ ونكهة ٌ للفرحة إن لم تبللْ بقطرات ندىً تنثر من طيب أحبتنا
كنتمـ أنتمـ تلك القطرات بلا شك
سنكمل المسير حتما ً وسيكون هنالك متوج آخر وسوف نلقي فوق دربه النير نفحاتٍ من العبير
يشبهه ويشبهكمـ
كنتُ أنا أول الغيث ... زرعتي ابتسام كشمعة ٍ نورها خافت وأمسكت بي
ربت على كتفي
فمشينا على الدرب
أدلتني على مسلك الركب
أخرجتي إلى آخر مشوار ماتع ........ هو العروض
وكي أكمل الدرب علي أن أكون دوما ً نورا ً متوهجا ً مضيئا ً لغيري قبل نفسي
هي من علمني ذلك صدقوني هي !
تلك الوردة
عساي أن أكون ماطرة مروية لكمـ وبكمـ
جميلٌ ذاك النور
جميل ذلك الشعور
عطاء لا يحده أفق و لا يحتويه مدى..
خطوة اسعة في مسيرة المطر المحفوفة بالإنجاز و السعي
الحثيث للسمو إلى أعلى مراقي الأدب منذ النشأة و في حداثة العهد
و حتى النضج..
إبتسام أو (وحي) كما يحلو لي أن أناديكِ:
(لا يعرف الفضلَ لأهلِ الفضلِ إلا ذوو الفضلِ)
شكرا لوفائك و عطائك، تترى..
مريم الخالد:
مبارك الفوز و الظفر و أسأل الله أن تسلكي به مسالك العلم النافع..
و لزميلنا الفاضل المعطاء خشان خشان جُل الامتنان فهو الذي كان من وراء العروض الرقمي
أولاه عناية فائقة بصبر و جلد و أريحية و هدف مرومٍ، حتى بلغ (الرقمي) شأواً و أصبح قِبلة
الشعراء و مقصد المهتمين..
فجزاه الله خير ما يُجزى به الصالحون و آتاه فضل نشر العلم النافع و تعليمه..
و كل من أُثنيَ عليه هنا في هذا المتصفح شعراً و نثراً فهو حريٌ بالثناء
جديرٌ بالتقدير..
عطاء لا يحده أفق و لا يحتويه مدى..
خطوة اسعة في مسيرة المطر المحفوفة بالإنجاز و السعي
الحثيث للسمو إلى أعلى مراقي الأدب منذ النشأة و في حداثة العهد
و حتى النضج..
إبتسام أو (وحي) كما يحلو لي أن أناديكِ:
(لا يعرف الفضلَ لأهلِ الفضلِ إلا ذوو الفضلِ)
شكرا لوفائك و عطائك، تترى..
مريم الخالد:
مبارك الفوز و الظفر و أسأل الله أن تسلكي به مسالك العلم النافع..
و لزميلنا الفاضل المعطاء خشان خشان جُل الامتنان فهو الذي كان من وراء العروض الرقمي
أولاه عناية فائقة بصبر و جلد و أريحية و هدف مرومٍ، حتى بلغ (الرقمي) شأواً و أصبح قِبلة
الشعراء و مقصد المهتمين..
فجزاه الله خير ما يُجزى به الصالحون و آتاه فضل نشر العلم النافع و تعليمه..
و كل من أُثنيَ عليه هنا في هذا المتصفح شعراً و نثراً فهو حريٌ بالثناء
جديرٌ بالتقدير..
القديرة سودة الكنوي
إنه نوركمـ الذي أضاء لي الدرب
شكرا ً كبيرة لك ولآل المطر من القلب
ها هي ذي الجميلة تنظر إلي !
عيناها تلمعان كالعادة ... ووجنتاها كالرمانتان بل بزيادة
يطوقها باقة من الورود وتختفي بينهمـ يكاد الجميع يعتقد بأنها وردة مثلهم ... هي كذلك
ألو ألو ألو الو
يا لسحقي !
المايكروفون يعمل !
والكل لكلمتي ينتظر!
أستاذتي ... نعم أنتِ ...... بالصبر تحليتي وبالجلد تجملتي
وها أنت اليوم اليوم اليوم
تقطفين ثمار جهدك ومثابرتك وإصرارك على التقدم والتميز
لا ! ............. الحفل ليس لي بل لكِ أنتِ
فكرت كثيرا ً ماذا أفعل كي أرد ولو جزءً يسيرا ً لعطائك
لمـ أجدْ فعلا ً لمـ أجدْ
....
تخرجي اليوم هو اهداء لكِ معلمتي ... ثمرة ًيانعة ً شهية ً
تستحقيها يا غالية بعدَ عناء ٍ وظمأ