مع صراعي للحياة و مع بساطتي في التقدير و التدبير و مع نظرتي الثاقبة بالعمر مرة و المنكسرة على الدوام و مع وحشة غربتي التي تفر منها المشاعر و الأحلام الجميلة .. إلا أني أرى أن الفقد أبشع صور الحياة و أن هذا الفقد موت لروح حياة الإنسان من جماليات الحياة التي خلقها الله له ... و بعد هذا الفقد نقول : تبقى الحياة جميلة و يبقى الناس فيها نصفهم أخيار و نصفهم أشرار ، و هذا لا يعني أن الفقد فقد لكل جميل بالحياة بالعكس .. لنبصر في الحياة فكل شيء من حولنا جميل ..!
ضحية حرمان ..
أيقظتِ بداخلي عرقاً أشبه بالموت ..
التعديل الأخير تم بواسطة ليلى العيسى ; 24/06/2010 الساعة 10:33 AM.