الخاتمة جاءت آسرة .. عفوية صادقة ..
وفيها صراخ الزفرة الأخيرة .. كل نصك
أيتها الفاضلة جاء متناغما به موسيقى
النفس تتهادى بين زفرة وذكرى وألم ..
موسيقى هادئة .. وجاءت خاتمتها لتعلن
بصخب هذه الرغبة الجارفة في الاطمئنان
والإطمئنان فقط .
الخاتمة جاءت آسرة .. عفوية صادقة ..
وفيها صراخ الزفرة الأخيرة .. كل نصك
أيتها الفاضلة جاء متناغما به موسيقى
النفس تتهادى بين زفرة وذكرى وألم ..
موسيقى هادئة .. وجاءت خاتمتها لتعلن
بصخب هذه الرغبة الجارفة في الاطمئنان
والإطمئنان فقط .
تحياتي وتقديري
هو الصدق ما يغلف الأمور بوشاحِ الجمال يا عبدالرحيم
وحينما تدب ألحانُ الحب في إحساسنا،
لا يستقيمُ الحديثُ إلا على أعناقِ الشفافية.
ولكَ تحايا مُغلفة بالود،
و شكرٌ موصولٌ لتعقيبك المُثمر.