04/09/2011, 10:02 AM
|
|
إملائيـة
|
|
|
|
اقتباس:
ما حيلتي ونزعة الإناث تغلبني في كل ليلة فاستحضرك قصة أحبها ، أو زفرة خلاص أخيرة أطلقها في وجه الساحرات وأرحل مع الأمير ، أموج حولك في خيمة بيضاء تقوم فوق ذراعي طفلة تراك الملاذ والأسطورة ، أبحث بين أغراضك عن طفل أضعته في صفوف لقنوك فيها أنك الرجل ، وعليك أن تحذرني أو تضيق بي ذرعا ، أو أن تختزل قلبي في ضمير الغائبة..
|
داليــا أصلان ..
كم شكّلكِ هذا الرجل ، وأرانا منكِ ألوانا
مارسي اللعبة كماتشائين
فحق لدمية أن تحلو وتشاركنا جميعاً
ضحكة مقسومة بين أنوثة وطفولة
شاركتك الضحك من أبعد نقطة وأقرب قلب
نص ،، مبهــــر ..
|