ألا تلاحظونْ معي ؟
يبدأ الخاطرة السماوية
بفعل أمرٍ و من النوعِ ثائرْ ! ( تَمَرَدِي ) !!
ثم ُ بعدَ الدعوة الجميلة للتحليقْ ..
يعودُ ..يتنازل عن المثالية المستحيلة ...
و يكمُل :لا بأس إن كنتُ شحوباً
لا أجيد الرقصَ
لا أجيد الخرافات
التكهنات
التصنعات
و يتابعُ بتواضع رائع : أنه لا يجيدُ حتى ما يجيدهُ ! :
أصبحتُ .. و يترك الإجابة مخفية وراء التساؤل المشوق أصبحتُ..
عدة نقُط مماطلة ثُمَ ...