وحدكِ الآنَ و قبلَ الآنَ يا ميقات الفلّ
مَن ترسُمُ الدّهشةَ في الرّوح
كيفَ تكتبينَ لستُ أدري؟ ما أدريه أنّي إذا مررتُ على دوحةِ بوحك
انداحَت الأحرفُ من جبينِ اللّغة .. كيّما نطرّز أجملَ ما قيلَ في الإعجاب ،!
قبلة و ورد عطّريه بروحك
و صباحك فل ،!
كلامك الجميل ، سأعود إليه
أنا هنا لأقول ..
اشتقت لك والله
كثيرَا كثيرًا لولا
وحدكِ الآنَ و قبلَ الآنَ يا ميقات الفلّ
مَن ترسُمُ الدّهشةَ في الرّوح
كيفَ تكتبينَ لستُ أدري؟ ما أدريه أنّي إذا مررتُ على دوحةِ بوحك
انداحَت الأحرفُ من جبينِ اللّغة .. كيّما نطرّز أجملَ ما قيلَ في الإعجاب ،!
قبلة و ورد عطّريه بروحك
و صباحك فل ،!
لعلّها روحك التي شاركتني وِردًا من ليل
أو لعلّه عبق حضورك ارتضى زمانًا أبيض القلب رغم سُمرته
أو لعلّه الرضا بعد الرضا الذي أحببتُ لطائفه المدرارة
ومازلت أُشرك ذوي القلوب الورد ، الحمد بعد الحمد عليه.
لم تُخطئ الرؤى ..
ولمّا يزل ماؤك عذبًا ، تمامًا كأوّل العناق وآخر القُبل
أحب كيانًا يجمعني والبنفسج ، دائمًا