لي تعليق بسيط ، ألا ترى أن مطلع القصيدة مرتبك قليلا إذ إنه يحتاج ما يتكيء عليه ، وكأنه يتحدث عن معنى مفقود قبله وهو بحاجة إليه ؟
مجرد وجهة نظر !
أهلاً بك وبتساؤلك أستاذة مضاوي وقد سعدت جداً بوجهة نظرك
لأن النقص دائماً ما يعتري الإنسان وهو بحاجة للتوجيه
كان الشطر الأول مقدماً على الثاني فقط ولنا أن نقرأه :
والليلُ قفزته للسّهد وثابة & إ ذ كيف تصطادني الأحلام في غابة ؟
( وليلي يقفز للسهد .. كيف أحلم ؟ ) وهذا جزء من معنى البيت
وإذ هنا ( تعليلية ) كقولك أنتِ في مداخلتك الكريمة :
.. ( ألا ترى أن مطلع القصيدة مرتبك قليلا / إذ إنه يحتاج ما يتكيء عليه )
والخطأ يعتريني أختي على الدوام فإن كنت أخطأت فقوميني
وكلي احترام لذوقك الرفيع
أعتذر عن تقديمي هذا الرد على ردود لها أسبقية
فقط .. بسبب التساؤل وشكراً لأحباب إملاءات