وجدتك هنا كالملحن الذي يلحن قصيدة لكنه يستخدم عدة مقامات.. فيبدأ بالبيات الحسيني الحزين وينتقل الى النهاوند والسيكا والحجاز لكنه يبقي على الكوبليه الاول ويعود ادراجه في نهاية كل مقطع
جميل يافراس...
ودي
الله الله
من أي لي بساحرٍ عازف و قارئٍ فاتن مثلك يا أحمد ..
تالله أن الحرف ليرقص بين يديك طرباً ..
لك من أخيك الشكر حتى يبلغ حق الوفاء ..
ودادي يا بهي الحضور و العبور
والسلام خير ختام.
الكاتبة / الحالمة
ما هذا يا أخية .. ما هذا ..
قرأت ردكِ فإذا هو نصٌ آخر ..
فكيف أشكر هذه الروح التي تقطر أدبا و ألقاً ..
لك التحايا و التقدير ..
و الشكر الكثير
والسلام خير ختام.