.
.
"خمس وعشرون"
لُغة جمِيلة التسلسُل ..
وَ مدار واسِع من الشّفافيه
رسمت النصّ بِـ صُور تعبيريه راقِيه .
أيتها الصبا
.. دائمًا ما يكون الحديث عن النفس وخلجات الروح مزاجًا من الوجد لصاحبها ، والمتعة لقارئها
ولهذا يتقاسم القرّاء أرغفة اللذّة ، بينما يوّزعها الأدباء جوعى !