الاستاذ الفاضل / محمد صلاح
ماأجمل الأثنان ، والهوي ثالثهم
والاجمل والأحلي أن المطر رابعهم ، جو ينبض بالأحساس والمشاعر الراقية
دمت قلماً ماطراً يهطل حباً ومطراً
للك مني كل التقدير
الأخت والزميلة الكريمة
فتحية الشبلي
مراحب كما المطر
مقدراً لك حضورك وكل ما تفضلتِ به في تعقيبك المطري
فإن ما يتوج وجود الإلتقاءات الأربعة هي الذائقة العالية كذائقتك
وهي الذائقة التي تظل في صف المطر وكل جماليات الحياة ..
أنا الآن أشعر أني أطاول السحاب
بل وأطرف أهدابه.
كيف لا..!؟ وَ أنا أعانق هنا هذا الشعر و الفكر!؟
" ياملاكي وأنتِ أجمـل مـن الحريـة"
. . . . . .شوفي كيف الحب من روعتك يبدعنا
شوفي كيفك..آدميـة علـى حوريّـه
. . . . . .همستك أروع من الحب وهو أروعنا
صدقًا ،
هذا النص لا يشبه إلا نفسه
ينعش الذائقة شعره ، وَ يُبلل الأنفاس عطره.
شاعري ،
أسعدت و أبدعت و أمتعت.
شكرًا لـ هذا الشعر ، السحر.
مودتي وجل تقديري
عبد العزيز الجرّاح
أخي وصديقي البهي
عبدالعزيز الجرّاح
مراحب كما المطر
وأنا أيضاً أطاول السحاب كلما وجدت أمثالك
ممن يشعروننا بأن مشاعرنا قد وجدت صحبة ورفقة رائعة
وإذ أظل ممن لا يغرون بأي إشادات بدون قراءات جيدة
فإني أجد هنا ، معك ومع كل المطريين ، ما أبحث عنه..
وهو ذلك الشعور الجميل بأن شؤون قلوبنا يعتنى بها .
مبتهجاً بكل ما تفضلت به في حضورك الغالي
شكراً من القلب لقلبك وفكرك
مع أطيب تحياتي
- كُنتْ الأربعة يا محمد / العطر / والغيم / والمطر / والمحبوبة
- باسق ورب السماء .
- منذ زمن لم أرتوي وهنا رشفت حرفك فـ أرتويت
- شكراً بحجم الأربعة المذكورة بعالية
- ألقف يا ورد شيئاً منك
.
الأخ والزميل العزيز ، الشاعر
أحمد السعد
مراحب كما الحب
وأنت واحد ممن يجيدون العزف على كل مقامات الجمال
فإني بهجتي بك ومنك كبيرة يا أحمد ..
وقد جددت العهد مع الحب/الشعر حين قرأتك هنا قبل أيام
وكيف لا وإشادة رائع مثلك تعني لي المزيد من المسؤولية ..
حضورك وشكرك ووردك وصل للقلب كتواصل الحب
وأرجو أن يكفي كل القلب شكر لك
أنتَ الصّورةُ الشخصيَّـةُ للشّعرِ و المعنى
و لِفتنةِ القصيدِ و بديعـهْ ،!
يَا الله
و كان المطرُ رابعكمْ يشهدُ .. على الحبّ!
هذه القصيدة تُغني يا محمّد تُغني ،
الفائقة كأنها هي فقط ، الأخت والزميلة الممطرة
ليلى العيسى
مع التقدير المتجدد لمطرك وعطرك المتواصل
فإني وإن كنت، كغيري من الشعراء، أبالغ حتى فيما يخصني
لم أستطع أن أقول بأني الصورة الشخصية للشعر والحب
وإنما قلت ( كأني .. ) وفي الأمر أمنية أكثر مما هو قناعة بتحقق الشبه..
وأن تراني رائعة مثلك بأني الصورة الشخصية للشعر فهو ما أتمناه
ولو بشكل مقارب ، لأن الشعر يظل أجمل من يحيطه شاعر واحد..
وأرجو أن أكون ممن يحققون فيما يخصهم جزء من جمالياته .
سيظل حضورك له أهميته أختي الرائعة حيث يتعلم القلب من أمثالك،
شكراً مثلك لك ، مع أطيب تحياتي .
تكرر حضورك يعني لي الكثير الجميل
ومنه أنك غالبة لا مغلوبة في كرمك
تماماً كما هو المطر ..
وبذلك فإنك ممن أظل مديناً لهم
وتظل ديونهم أجمل من أن أستطيع تسديدها .
ألف شكراً - وهي حيلة العاجز عن الشكر -
مع أطيب تحياتي .
مقدراً لك حضورك وتعقيبك الغالي
فإني أرجو أن يسمح لي كرم وجدانك وطيب فهمك
بالإشارة إلى أني أفضل ( صح لسانك ) أمام ماهو شفوي مسموع
لأن اللسان حينذاك هو وسيلة التوصيل ..
أما أمام ماهو مكتوب ومقروء فلا أتفق وتلك العبارة المتبادلة بكثرة
ومع ذلك فإني أتقبلها من الطيبين مثلك كما لو أنها ( صح قلبك )