حاولت ُ كثيرا ً أن أقتلَ سذاجتي التي تحبكَ
>>ساذجة... ساذجة <<
.
.
.
فأكتشف ُ بأني أعشقها لأجلك
فمن يصلني بكَ سوى سذاجتي ......!
.
.
أناجي طيفك َ في غياهبِ الرحيل ْ
فتجيبني ... أتراجعْ...!!
وإليكَ أميل ْ
أعاودُ وصالك َ
وأسعى لقربك َ
وأرضى بالقليل ْ
.
.
.
فأرجعُ لدربك َ
وأعودُ إليكَ
.
.
.
كم أنا ساذجة >>> كم أحبها تلك السذاجة ........!!
رسائلي إليك لم تكتمل بعد
.
.
.
سأستمرُ أعدك بذلك
مازال بداخلي يوقظني النبض
فسأكمل
.
.
.
تعثرت ُ كثيرا ً سيدي
تعثرتُ
و
تعثرتُ
و
تعثرتْ
.
.
.
وسقطتُ قبلك
سيدي
سقطتُ
و
سقطتُ
و
سطقتْ
.
.
.
لكني معك
وأنا معك
لم أتعثر
لم أسقط
.
.
.
لكني ارتقيت
.
.
.
أتدري ....!
مسارات ُ أيامي
التي مشيتها بعيدة ً عنكَ
ليست حقيقة...!
كذبه
بل افتراء
مسارات ٌوهمية ٌ ...كخطِ الإستواء
.
.
.