أبا شادن ، كيفَ أصِفُ لكَ هيئةَ الابتسَامات ،
وَ الفرَاشَات التي دخلتْ تِباعاً إلى غُرفتِي ، هذَا المسَاء ،
النقيَّة شَادن أهدَتنِي الفرحَ في لَوحَة ، وَ قد وضعتُها لِسَعدِي خلفيّة لِسطح المكتَب ،
وَ اسمَح لي أن أتحدَّثَ إلى الجميلَة شَادن :
يَاصَدِيقتِي الصَّغِيرة ، لكِ أن تتخيّلي كم أسعدتنِي رسمتكِ الرَّائعَة ،
سأطبعها وَ أُعلقها في غُرفتِي ، بِجانب أشيائي العَزيزَة ، وَردتكِ جميلَة وَ أنتِ أجمَل ،
سأرسِلُ لكِ رسمَة بسِيطة خاصَّة لكِ ..
صديقتكِ : ريما
البحر \ محمد
أنا في انتظار صورة صديقتي الصغيرة؟