06/03/2010, 02:49 AM
|
#12
|
عِطر بارون
|
أنحني خجلاً ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي
ميقات..
و لأنت و الله ميقات البيان و التبيان و التبيين..
قرأت شعرا غزيرا وصفه منه إليه لا يحتاج ثناء
فهو مستغن عن الكلام بدلالاته...
أغدقي...
|
لكأن "سودة " عنونتْ ألواني
وكأنما فضح الهوى فنجاني ..
أناْ لستُ إلا تُرجمان نبيذه/
مطري الفريد وأمنيات زماني
مذ عربدتْ في مقلتيّ ملامحٌ
لدنيّةٌ ، مذ حلَّ في وجداني ..
وغزا بوردٍ كلَّ كلِّ مرابعي
واحتلّها
صار الرضَّا
عنواني
؛
سودة
أمام مسكٍ ترتكبينه ، لأقل مطرًا أو لأسكُتْ !
ميقاتُ
|
|
|
|
|