اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجد الأمة
إلَى بَنَفْسَجةٍ انْبَثقَتْ بَيْنَ أرْوقَة وُجْدَانِي، فعبَّقَت تنْهدَاتِي بعِطْرِ الفَرَحْ
إلَى حبِيبَةٍ اسْتَكَنَتْ بِشِمَال صدْرِي فأمْطَرتْنِي عطْفًا وحَنَانًا
إلى ندَى فجْرٍ نزَلَ علَى جَفَا القَلْبِ ذَات صُبْحٍ فطهَّرَهُ وطهَّرنِي
إلَيْكِ يا ابْنَة الوطَنْ * لَيْلَى* منِّي أوْرَاق ورْدٍ ربِيعيَّة لاَ تذْبُلْ
شُكْرًا لكِ يَا جُورِي علَى هكَذا موْضُوعٍ جَمِيل ورائِعْ
مَجْد
|
تدرين!
مُنذ التقيتُ أحرفكِ في تلك الحكايا و هذا القلبُ كزهرةٍ يتفتّح ، يبسُم بخفقةٍ طَروب
مجدْ أنتِ حكايةٌ أخرَى من حكاياتِ وطني ، حكايةٌ لها رونقها الخاص ، لها في القلبِ معزّةٌ خاصّة
ليستْ عنصريّة "قبيحةً" منّي ، إنما أحبّ كلّ مَن ينتمي لوطنٍ هو "الجنّة"
إنّي أحبّ وطنًا تنتمين إليه ، أحبّ "مجدًا" تنتمي لوطني ،
إنّي سعيدةٌ و فقط .. سعيدة