تتكرر تلك اللحظات، حين تلفح الذاكرة حنين الماضي.
ويمر شريط الذكريات ..
الأماكن والوجوه..الأوقات والأشياء..
الدموع والضحكات،،
فتنتصب في القلوب رايات الوجع والإشتياق، وهمسات الأنين ،
لزمنٍ العودة إليه أشبه بالمعجزة..!
ووحدها هي الذكرى مؤنسة لنا في محطات السفر والغربة...!