أسرتني ألوان التصميم مذ رأيتها للمرة الأولى
رغم الحزن المخيم على اللوحة و كل ما ينبأ بالأفول
و الغياب و الرحيل لكن العين لا تمل النظر إليها و إلى لون الأصيل
الدافيء المظلل للأفق..
إيمان..
شكرا لأنك متعتِ عيني.. و خاطبتِ حاسة بصري برقي..
سَودة ..
في أحيانٍ كثيرةٍ لابُدَّ لنا من أن نتسربلَ الأَلم !