.
.
هذهِ
الإملاءاتْ ’ تستحقّ وُعورةَ الطّرقِ حتى نصِل !
تستحقّ أكثر من يأس , و
أكثر من انتظَار !
الحقيقَة , لم أجدهُ لا في (
قوقل ) الدّليل , ولا الصّديق !
وجدّتهُ في قلبِ صديقتي (
إيناس الطّاهر ) و ذاكِرتها !
افترّقنَا منذُ أمد ,
وكانَ لِزاماً أن نلتَقي في أي وطنْ - افتراضيّ -
دعتني الطّاهرَة إينَاس حيثُكم , !
و لـ..الوهلةِ الأولى أسبغَ عليّ المكانُ نعماؤهُ ,
وحسبتُ أنّي في
خميلَة , لا يكفّ مطرَها ! - وهوَ كذلك - !
كلّ الأيقُونات , كانت تهمسُ بـ..
نقَاء !
والأشخاصُ يحثّوني على تجاوزِ الأسقفِ و
الانطراحِ هُنا !
راسلتُ كبيرَ الغيمِ (
عبد العزيز الجرّاح ) و أخبرتُه /
(
أني أتيتُ بـ قبسٍ من إيناس ! واهتديتُ إلى هُنا , )
استخبرَ عني أُستاذي عن طريق إيناس في -
كونِ من هذهِ مياسِم التي تدّعي الصدّاقَة
فـ..نالهُ ونالَني خيراً , و
كفَى اللهُ الإملاءات شرّاً
ومن هذا المُتصفّح أبعثُ بـ قُبلاتي وداومُ امتناني لـ..
إيناس الحبيبَة !
فـ..لها عليّ
كثيرُ فضلٍ , أودّ أن تعرفُوا
كم هيَ إنسَانة حبيبَة قريبَة إلى الذّات .
وحينَ أُخبرُ بـ..وصفِ الإنسانيّة ,
فـ..ذلكَ لـ..أننا
نفتقرُ وبـ..شدّة إليهَا !
.
.
كلّي ,
حُبّ لـ.. الإملاءاتِ وأهلها , !
(
بُكاء ) الجميلَة أشكرُك لـ..هكذا طرح ,