عندما تأتي بآخر الركب
لا تجد بدا من توافق احد طرفي النقيض
ويبدو انني سوف اغرد مع من قال ان الحب يذوي ويشيخ
ولكن قبل هذا كله لابد ان اثني على الاخت الفاضله كاتبه الموضوع
فأن لها قلم سلس يشد القارئ على القراءة بنهم
فشكرا بحجم السماء لهذا الفكر وهذا التميز
...
..
.
الحب هذا الشعور السامي الذي يختلف فيه التعريف من انسان لآخر
وبأعتقادي انه لا يوجد مسوخ للحب
لانه شبه انقرض مع غثاء السيل الذي يتشدق به البعض هذه الايام
فالحب الحقيقي مات ووأد مع ليلى ومجنونها
إنما من قال ان الحب لا يشيخ (ان سمي حبا .. ولا ننكر على الناس احاسيسهم)
هنا اخالفه الرأي تماما مع الاحتفاظ بالاحترام والتقدير لكل وجهات النظر التي سبقتني بهذا الموضوع وان خالفتها
الحب ينمو ويزدهر
الحب يمرض
الحب يموت
وتختلف ارضيات الحب وبذوره بين الشخوص
فكلن له فلسفته الخاصه ومفهومه ووجهته نظره حيال التعبير عن مايدور وما يختلج ذاته
والبعض من الناس لا يمتلك الشفافية المطلوبه لإظهار بعض احاسيسه الحقيقه
متبعا (ماخفي كان اعظم)
ومن المؤسف حد المؤقت ان تشوه معاني الحب السامية بما نسمع ونرى
.
.
شكرا للجميع هنا
والشكر موصول لكاتبة هذا الموضوع الفاخر
الحب عندي لا يذوي ولا يشيخ أبداً .......
فالحب الصادق النابع من الروح والقلب لا يمكن أن يضمحل ويتلاشي ، فهو مع الأيام يزداد بريقاً وقوةً وجمالاً
فكلما كبر تعمق أكثر وأكثر ، ومع علينا إلا أن نسعي إلي تنميته ورعايته وحفظه ليعم ويكبر في قلوبنا
مودتي يا جميلتي
هلا بفراشة المطر
أحترم وجهة نظرك ,, مع تمنياتي الصادقة لك بوافر السعادة
عندما تكون المشاعر تحقق التقارب والتجاذب بين طرفين عن طريق مد جسور المودة والرحمة المتوجه بالعاطفة المتزنة فمن المؤكد أن هذا الحب لن يشيخ مع الأيام ..
عندما تأتي بآخر الركب
لا تجد بدا من توافق احد طرفي النقيض
ويبدو انني سوف اغرد مع من قال ان الحب يذوي ويشيخ
ولكن قبل هذا كله لابد ان اثني على الاخت الفاضله كاتبه الموضوع
فأن لها قلم سلس يشد القارئ على القراءة بنهم
فشكرا بحجم السماء لهذا الفكر وهذا التميز
...
..
.
عندما تأتي بآخر الركب
لا تجد بدا من توافق احد طرفي النقيض
ويبدو انني سوف اغرد مع من قال ان الحب يذوي ويشيخ
ولكن قبل هذا كله لابد ان اثني على الاخت الفاضله كاتبه الموضوع
فأن لها قلم سلس يشد القارئ على القراءة بنهم
فشكرا بحجم السماء لهذا الفكر وهذا التميز
...
..
.
الحب هذا الشعور السامي الذي يختلف فيه التعريف من انسان لآخر
وبأعتقادي انه لا يوجد مسوخ للحب
لانه شبه انقرض مع غثاء السيل الذي يتشدق به البعض هذه الايام
فالحب الحقيقي مات ووأد مع ليلى ومجنونها
إنما من قال ان الحب لا يشيخ (ان سمي حبا .. ولا ننكر على الناس احاسيسهم)
هنا اخالفه الرأي تماما مع الاحتفاظ بالاحترام والتقدير لكل وجهات النظر التي سبقتني بهذا الموضوع وان خالفتها
الحب ينمو ويزدهر
الحب يمرض
الحب يموت
وتختلف ارضيات الحب وبذوره بين الشخوص
فكلن له فلسفته الخاصه ومفهومه ووجهته نظره حيال التعبير عن مايدور وما يختلج ذاته
والبعض من الناس لا يمتلك الشفافية المطلوبه لإظهار بعض احاسيسه الحقيقه
متبعا (ماخفي كان اعظم)
ومن المؤسف حد المؤقت ان تشوه معاني الحب السامية بما نسمع ونرى
.
.
شكرا للجميع هنا
والشكر موصول لكاتبة هذا الموضوع الفاخر
هلا بك أخي ابراهيم
يسعدني وجودك وأسجل احترامي وتقديري لرأيك ,, وعذري على التأخير في الرد فمشاغل الحياة اقوى مني أحياناً
نعم لابد من شروخات في الحب بين فترة وأخرى تجعلنا نشعر بين الحين والآخر بأن الحب يمرض ويموت
لكن يا سيدي لو اعتبرنا أن الحب أكثر قرباً للروح من الجسد
لوصلنا إلى نقطة حساسة جداً ,, وهي إن الروح هي روح ولا تتوقف بكل مافيها من مشاعر حب إلا عند الموت
فإنه يمكننا أن نقول أن الحب لا يموت في الحالة الطبيعية إلا عندما تسلم الروح لباريها.
أعرف تماماً أنها فلسفة نظرية أقرب من أن تكون واقعية عند الكثيرين لكن صدقني أنها موجودة
ومن جهة أخرى لو اعتبرنا أن العلاقة بين الحب والجسد هي بحد ذاتها ما تشكل مفهوم الحب عند البعض بمعزل عن أي شيء آخر فإن ذلك الحب سوف يشيخ قبل ولادته على ما أعتقد !
الفاضلة ريم عبدالرحمن
سلام من الله عليك
أوخيتي
تلك الفلسفة دعيني أعارضها بشئ من القلة وعلى أستحياء من البوح
إن ما ذكرتيه يعتبر في قمة توهج الحب أنبثاق المشاعر
وهذا لا خلاف عليه أبدا
إنما عندما يبتعد الحب عن الروح شيئا فشيئا
عندها يمر بمراحل التعب والإعياء والمرض وقد يصل الى الوفاه
ناهيك عن فئة من الناس تجدد بعض مشاعرها بشخوص آخري
عندما يتزوج الانسان بأمرة أخرى
عذرا على تحليقي المتكرر هنا
تقديري الجم لك
السلام عليكم اختى الكريمة وآل المطر السامقين كسحاب خير نبيل لا مكان يليق به إلا الاعالي ولا مهمة تناسب روعته إلا غسل الأرض والشجر والبشر ورى العطاشى ونفث الروح في صفحة الأرض العارية من نصوص الخضرة التى تبوح كأعظم ما يكون البوح عن جلال الخالق العظيم و إعجاز قدرته
رأيي المتواضع ان الحب مثله مثل كل تجليات حياة البشر التى تنبت اولا داخلهم ثم ترفرف حولهم وتجوب العالم انطلاقا من نفوسهم .. هي تشيخ وتذوي وتذبل وتضمحل وتضمر حال قرر البشر الاستسلام العاجز امام تصحر الارواح ولهاث انفاسها وقعودها عن التجدد والسباحة في عوالم التجديد والتطوير واليقين في سحر وروعة هذه الظاهرة المسماة ( حياة ) .. اما لو قرر أطراف الحب أن ينهضوا ليكونوا اهلا لنعمة الخالق الجليل بالقدرة على الشباب الدائم والنضرة الأبدية فلن يحول بينهم وبين ذلك كائن او شىء أو شعور أو فتور أو عجز
قديما قال عمر الخيام ( الجنة والنار هما في ذات نفسك ) .. بنفس المنطق .. مركز قيادة كل شىء داخل قلب الإنسان وروحه والقدرة على تجديد الحب وإعادة تلوينه دائما هي هبة إلهية لا يقلل منها كسل البشر في تفعيلها
الفاضلة ريم عبدالرحمن
سلام من الله عليك
أوخيتي
تلك الفلسفة دعيني أعارضها بشئ من القلة وعلى أستحياء من البوح
إن ما ذكرتيه يعتبر في قمة توهج الحب أنبثاق المشاعر
وهذا لا خلاف عليه أبدا
إنما عندما يبتعد الحب عن الروح شيئا فشيئا
عندها يمر بمراحل التعب والإعياء والمرض وقد يصل الى الوفاه
ناهيك عن فئة من الناس تجدد بعض مشاعرها بشخوص آخري
عندما يتزوج الانسان بأمرة أخرى
عذرا على تحليقي المتكرر هنا
تقديري الجم لك
وعليك والسلام والرحمة والإكرام أخي ابراهيم
أهلاً بك متى شئت
يبقى السؤال الذي يطرح نفسه يا أخي
هل الزواج بإمرأة ثانية أو ثالثة يقتل حب الأولى ويدمره ؟
هل يصلح هذا الحكم على كل الحالات أم أن هناك من يحتفظ ببريق الحب الأول مهما تغيرت الظروف..
السؤال عميق ولا أظن أن هناك إجابة واضحة عليه !
لكن لا مانع من أن نحافظ على الحب بأجمل حالاته ونتحدى الظروف التي قد تسبب له الإعياء أحياناً.