//أكتب كلمتك هنا //

[ليلى العيسى]

مُتَصَالِحة مَعِيْ ،
لـ درجةِ تلبيةِ كلِّ رغباتي [المَقِيْتة]،!

 

[هند بنت محمد]

حين تحرك جيوش رحيلك

تغتال نشوتي بك

فـ تندحر صفوفك

وأهزم أنا

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

// ... سَلامٌ عليكمْ .. و رحمةٌ من الرَّحيمِ الرَّحمــنْ ..**

جَمَعتنا الأخوَّةُ و الإهتماماتُ الأدبيةُ الأصيلةُ المُشتركة ..

فيا لهُ من قاسمٍ مُشتركـٍ نبيــلْ ..

نحيا في دُنيانا و تحذونا آمالٌ هائلةٌ بالإلتِقاءِ كياناتٍ ..

بعدما التقينا أرواحاً و أفئــدهْ ..

/
/

كتبنا الكثيرَ و الكثيرْ ، و حلمنا بكتابةِ الأكثــرْ ..

بَيْدَ أنَّ مُقامَنا في هذهِ " الفانِيَــةِ " لن يطولَ مهما طــالْ ..

فهو لا محالةَ .. ذاهِبٌ إلى زَوالْ ..

\
\

لِذا كانَ من مُقتضياتِ الإخاءِ و الوفاءْ ، أن نتركـَ تِذكاراتٍ و باقاتِ كَلِمٍ تُنثرُ أُنْساً عِنذِ الإفتِراقِ و الإختفاءْ ..

تحويها صفحةُ // السَّمَــاحْ // بالمودَّةِ و المحبَّةِ و الإحترامْ ..

/
/

أُشهِدُ نبضِي الذي يشتدُ بِلقائِكمْ ، أنَّني أحببتكمْ ..

و حَجَزتُ لكمْ مكاناً واسِعاً شاسِعاً في قلبي " الصَّغيــرْ " ..

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

فلا ضَيرَ بعدَ ذلكـَ من أن يلومني العُذَّالْ ..

\
\

أظنُّ أن ما سطَّرتهُ يفي بالغرضِ الذي وُضعَ من أجلهِ الموضوعْ ..

و إن لم يكن كذلكـْ ..

فما بِفؤادِي يفي بِــهِ ..

/
/


أخٌ يُعزِّكُمْ ،،، أسامة بن ساعو / السَّطَفِي .. ×

[سماح عادل]

أح أسامة أهلاً بك
والإملاءات ان لم تكن ساحة لدفن شهداء يراعنا فماذا ستكون
أكتب ثم
أكتب ثم
أكتب

ونحن لك قارئون

[سماح عادل]

تحية ماطرة لجميع الأحبة هنا
/
/
/
وأحبكم

[سماح عادل]

إلى .....


أحبك
وهذا قدري لامفر منه
رغم ماقاسيته من آلام

[ليلى العيسى]

بدأتُ أحبّْ:
الأشياءَ الجديـْدَة، تِلكَ التي لا تذكرني بِكْ
عدا قصائديْ .. كتبتْ لأجلِـكْ و تبرأتْ مِـنْـكْ : )
فَـ نسيتكْ،!

[أحمد العراقي]

اكتب لك واعلم انك لن تقرأ ما سأكتب.. اعلم انك ترقد بطمأنينة وسكون ولا اود ان افزعك لكني مشتاق لسماع صوتك يقول لي..(ياحماده اجلب الكرسي هنا في الحديقة..) وتسترسل مع دخان سيجارتك لتقول..
(افتح المذياع ستبدا ام كلثوم )..

هل تعلم ياابي اني لم اقل لك يوما اني احبك صراحة.. ربما لتربية الولد او للعادات والتقاليد الاجتماعية لكني كنت اقولها كل لحظة بعيني وبالتفاتتي نحوك وحين امسك يدك وامشي بقربك .. لم افارقك يوما كنت ارفض السفر بدونك وانتظر قدومك من العمل لناكل معا .. هل علمت مدى حبي لك؟ اتمنى ذلك
انا فرح جدا لانك قبل الرحيل اخبرتني بأنك راض عني تمام الرضى واسعدتني كثيرا حين قلت لأمي (أبقي مع احمد لا تفارقيه لان حياتك معه محفوظة)..
افتقدك كثيرا واحبك جدا وجدا

[ليلى العيسى]

الموتُ في مدينتي لا يغفِرُ زلَّةَ النّسيانْ
يفتكْ بِكْ في أكثرِ لحظاتكَ فرحًا،!

[ليلى العيسى]

أنتَ
أنتَ،!
حجرٌ لا يصيبكَ الحبّ
و إنْ كانَ قدْ مرَّ بِكْ،!