اعــــتــــرِفــ ... كُن أكثرَ جُرأة..،

[خالد الغاشم]

إعتراف خطير جداً ..!
ولكن لعل كلمة بعض تشفع لي عند البعض

أع ـتــرفــ بأنــــ :



بعض الألم اسمه مَرَه
جمره بليّا مجمره
من فوقها يبقى الرجل
عطره يفوح واشكرى
ما تعترف له بالفضل
نكرانها كل ثمره
مشهوره بنقص العقل
والدين فيها ما اكتمل
الشعوذه ويّا الدجل
في دمعها والصُنّفره ..!!؟

::

وإلا ابتسامتها ورود
كل الحلا فيها معقود
وبعينها جيش وحُشود
والغيره فيها منفِّرَره

مستنفره في غيّها
أبداً ولا أحدٍ زيّها
هي شمسها هي فيّها
والأرض تحته مُجبره

::

الله يا آدم عليك
ما أحلمك منّك عليك
من ضلعك الأعوج بدت
كل النسا مُستعمِره

تدمح خطاها وزلّته
بالطّيب تمسح دمعته
تبني على انقاضك صروح
والبيع دينه وملّته

بعض الألم اسمه مره
وبعض النسا ..
اسوأ من اسوأ مُقبره ..!!

.

.

.

 

[خالد الغاشم]

.

.

.

أعترف إنّي رضيت بكل ظلمه واضطهاده = واعترف إني على الفرقا نويت بلا رجوع
واعترف إني عشقت بقربها حرب الإباده = واعترف ماعاد باقي للفرح تاضي شموع
واعترف ماعاد باقي من كياني لي عماده = واعترف إني على ثورة احاسيسي جزوع
واعترف مانيب يائس وإن تلحّفت السّواده = وإن بدت تذرف مدامع عيني من دمها دموع
واعترف مالي دوا عند الدكاتر بالعياده = الدوا من داي قِسّمَه مالها باقي فروع
واعترف إنّي هذيت بخافيات المرّ زاده = من مرارٍ في مرارٍ مع تفاصيلٍ تروع
واعترف إن اعترافي فيه بالمعنى فراده = ساد واستاسد توسّد من حناياي البتوع

دايم

[سهى الأحمد]

أعترفْ أننيْ :

اِشتقتُ هُطولْ المطرْ علىَ زُجاجْ نافِذتيْ !

أتعلمُ بِمَ يُذكرنُيْ ؟؟

يُذكرنيْ ( حُبنا .. أحلامُنا .. أمانينا ........! )

اِشْتقتُكَ يَا مطرْ , ولكنْ لاَ تَهطُلْ .. أرجوكْ !

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

أعترفُ بأنَّني ، متضايِقٌ في هاتهِ اللَّحظَـة ..

[سهى الأحمد]

أعترفْ أنْ :

الكثيييييييرْ منْ هُموميْ , تنجليْ حينَ دخولي إلى

[ريما]

أعترف أن الحزن الـ كنت أطرده بعيداً عني
بدأ يتسلل إلي
,
وأن خوف الفراق الـ بات وشيكاً متعب

[خالد الغاشم]

أع ــتـرفـ أنّي :

أحب صبح اليوم واعشق صباح أمس = وانعي صباحٍ فات من عام في عام

[عبدالسلام الغامدي]

أعترف ..




بأنني أُعآتبَ نفسي بنفسي ..




بـ سبب فعلتي معهم ..!




ربآه .. رجوتكَ .. أعني ..!

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

* سَلامٌ عليكُمْ و رحمةُ اللهِ و بركاتُهُ .. }

°

أعترفُ بأنَّ وَطني تتغَلْغَلُ محبَّتهُ في أنسِجَتي ..

" أحِـبُّــكِ يَــا جَــزَائِــرْ "

[سهى الأحمد]

أعترفْ أنَّ يوميْ مُختلفْ كثيرا ً !

صبْحُهُ كانَ كئيبا ً
لكِنْ زوالهُ زفَّ ليَ البُشرىَ ( حُلمْ مذُّ سنواتْ الطفولة ) هاهوَ سيتحقّقْ


سأنظمُّ إلىَ الجامعةِ التيْ طالما تمنيتُ الإنتسابْ لها
والتخصّصْ الذيْ كانَ الأقربُ إلىَ نفسيْ !
فيْ بدايةِ العامِ الدراسيِّ المُقبلْ بإذنهِ,








ياااااهْ

فرحْ فــرحْ الدُّنا لا تكادُ تسعُنيْ




دموعْ تنسابُ علىَ خدّيْ أظنها دموعُ الفرحْ !


(الحمدُ للهِ الذيْ بنعمتهِ تتمُّ الصّالحاتْ)