كان يجب عليه أن يختار بين أن يعيش جائعا ومحتفظا بابتسامته ، وبين أن يبيع ابتسامته كل يوم ليبات بعيدًا عن حدود الجوع ، والفرح...
(وافق على العمل ، مهرجاً في السيرك القريب )
التصقت به ضحكات القوم كالتهم ، بينا أمعنت ضحكته طاعنةً في صدر الغياب
،
الآن هو يعرف تماما أنه بيع غبن ، لكنه لن يتراجع عنه؛ فهو ماعاد يعرف كيف يرتدي ثياب الفرح بعد اليوم!
بورتريه معبر جدا يا سعاد..
كثيرون من تضطرهم الظروف لأن يمثللوا دورا غير
دورهم و أن يغتصبوا البسمة رغم الوجع تبعا مقتضى الحال
و ما أدراك ما مقتضى الحال!!!
رسمك متقن لا قوة إلا بالله، يروقني الرصاص و الفحم على ورق كانسون
كذلك أعشق اللوحات الزيتية كثيرا فأتحفينا بإحداها إن كنت تستخدمين
ألوان الزيت
بورتريه معبر جدا يا سعاد..
كثيرون من تضطرهم الظروف لأن يمثللوا دورا غير
دورهم و أن يغتصبوا البسمة رغم الوجع تبعا مقتضى الحال
و ما أدراك ما مقتضى الحال!!!
رسمك متقن لا قوة إلا بالله، يروقني الرصاص و الفحم على ورق كانسون
كذلك أعشق اللوحات الزيتية كثيرا فأتحفينا بإحداها إن كنت تستخدمين
ألوان الزيت