|
|
منابرٌ فوق السحاب نسمو هنا .. إلى أعالي الفكر وَالحوار والمقال الأدبي. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
أدبُ الوفاة !!
ذات غضب .و بعد محاورةٍ تشبه الموت شكلاً و مضموناً بيني و بين أحد أبطال هذه القصيدة كان هذا الرد الغضب , أو كما وصفه صديقي رائد بـ الصاعقة الشعرية لما حملت من أسلوبٍ مباشر في التعبير عن هؤلاء المتطفلين و أشباه الشعراء و دمتم و دمنا في خير و بعد عن هذه الأشباه {أدب ُ الوفاة} مُجامِلون و مُجامِلات الكُلُّ يَكذِبُ في ثَبات وَالكُلُّ يعلمُ أَنهُ قَتَلَ القَصيدَ بِتُرّهاتٍ كاتِبونَ و كاتِبات و مُشَجِعونَ و لاعِبونَ وَلاعِبات إني أرى أدبَ الوفاةْ إني أرى أدباً قُتلْ و َقصائِداً ترجو النَّجاة و كأنَّ هذا الشِعرَ لًعبة رُوادُها كُلُ الهُواة قَتلوا المَشاعِر وَالشَّعور و مزقوا أَصلَ الحياة و تَذمروا مِن نَقدِهم و تَعاوَنوا في إفِكهم و تَبادلوا مِن حِقدِهم ذَماً و شتماً في شَتات اللاعِبونَ على الحُروفْ يَتفاصَحونَ بِمُفرَدات و كأنَ هذا الشِّعر فُندق نُزلاءُهُ كالرّاقِصات ماذا يُريدُ الدّاخِلونَ على الحروفِ مِن تحتِ أشلاء السُّبات ُمتفاصِحينَ بِمُفردات الداخِلونَ الداخِلات الكاذِبونَ الكاذِبات الماكِرونَ الماكِرات الذّابِحونَ قَصائِداً و القاتِلونَ منابِراً وَاللاعِبونَ على الُلغات ما يبتغي المُتطفِلون ما تبتغي المُتطفِلات هل مِن جَوابٍ مُقنعٍ يُسفي غُبار التُّرهات . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
26/04/2008, 10:37 AM | #2 | ||
شاعرة الأوركيد
|
|
||
26/04/2008, 03:59 PM | #3 | ||
شذرات لؤلؤ
|
|
||
27/04/2008, 11:34 PM | #4 | |
"[البَنَفْسَجْ]"
|
|
|
02/05/2008, 03:13 PM | #5 | |
كاتبة
|
|
|
04/05/2008, 02:20 AM | #6 | |||
شـاعـر
|
|
|||
04/05/2008, 02:24 AM | #7 | |||
شـاعـر
|
|
|||
04/05/2008, 02:26 AM | #8 | |||
شـاعـر
|
|
|||
04/05/2008, 02:28 AM | #9 | ||
شـاعـر
|
|
||
05/05/2008, 08:21 AM | #10 | ||
شاعرة الأوركيد
|
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|