أنا لاجفت عيون الغمام ومالقيت الماي
،،،،،،،،،،أجي عطشان الى باب المكان واشرب انفاسك
أجي عطشان من قبل المسيح ودفتري بيمناي
،،،،،،،،،،قبل مايــنفتح سد الحكاية وتقتلي احساسك
قبل مايثمر التفاح في غصن الزمان الجاي
أجــي عطــشان,,,/
زمان اول/ قبل ماينكسربك ناي ,,,
قبل ماضاعت الايام,,
وضاع الحب في قلبك,,
وصرتي للكلاب عظام,,,
حثالة وانتي في وسط
الحثالة ينكسر راسك.,,,,
اجي عطشان ,,,
زمان انسان ,,
رفض انك
تصيري بينهم قرطاس,,,
لجل ما ينحني وسطك
لإنذل من ركعتي وسط ظلماتك ,,,
وصرتي ف جملة الأنذال,,,
غبية حيل باحلامك...
تعالي كذبي فيني العيون
ومستحيل انسى!!
سنين عجاف
من قبل الخطا في حائطي ومبكاي
قبل ماتثمر نجوم الاماسي
وينولد هالليل
وصرتي مستبده حيل
لحد الويل..
رتب ياقة القفطان داخل قلبك الاسود..
وطحنا من على غصن الشجر اوراق
نجسد بالورق
خيط الثياب ونسأل الاشواق
وش إللي هز أرض الشمس
كرسي يرتميه السيل ؟؟
وطير بـ ليل
رفرف يسدل ستار الغرام وغيم,,
يود يبعثر أشلاء المكان بظيم..
حكاية جرح /
والصانع ينجد في القطن جرحي ...
يوزع في الفصول احداث ,,
وتبزغ من على جبهة فراغ اجداث ...
بداية إخضرار الغيث /
قطرة تنوصف بالناس...
ونفس الناس تصبح للحجر قداس
ونرجع بالحكي لا جل الفصول
ونضرب الأخماس ...
قبل ما تعرفك عشتار كنتي تشبهي
الحانوت
قبل ما يرقصوا لاجل الشواظ
ويتبعون
الصوت ...
قبل ما حنطوا فيني الحياة ورخصولي
الموت
روى بانك مدينة
هاجرت ارض السماء
وجسدت تابوت
بل أنا على ثقة .. من فتح لجام الحرف .. واطلق العنان للقصيدة ..
فانه بركان ثائر لا يوقفه شيء .....
وماهذه الا البدايات .. من ارشيفه المعتق .. هناك ..
ولي ذكرى مع هذه القصيدة منذ ولادة حسها الأول .. حتى انطلاقتها .. ولا زلت اتحاشاها .. ليس خوفا منها ..
ولكن من شدة اعجابي بها ..
فكونوا على حذر .. من هذا المارد الذي اكرررررررررررهك بقدر حبي له ..
سأكون هنا .. مع اني ولا سيما مع هذه لا ارغب ان اكون ..
سالم .
أنا
لاجفت عيون الغمام ومالقيت الماي
. . . . . . . أجي عطشان الى باب المكان واشرب انفاسك
أجي عطشان من قبل المسيح ودفتري بيمناي
. . . . . . . . قبل ماينفتح سد الحكاية وتقتلي احساسك
قبل مايثمر التفاح في غصن الزمان الجاي
أجي عطشان
زمان اول/ قبل ماينكسربك ناي ,,,
قبل ماضاعت الايام,,
وضاع الحب في قلبك,,
وصرتي للكلاب عظام,,,
حثالة وانتي في وسط
الحثالة ينكسر راسك.,,,,
اجي عطشان
أنا أيضاً حضرتُ ( عطشان )
ولكنّ هذا النص أرواني شعراً حقيقاً...
نص يروي ضمأ الذائقة .. والقلوب العاشقة...
ويرتقي بنا والمكان والشعر...
همسه لـ سالم ...
مثلُ هذا المارد الشعري...
يجب أن تُشرّع أمامه كل المساحات والأمكنة والقلوب...
وقد شُرعت له في إملاءات المطر...
عبد الله ...
شكراً لـ أنك مارد
وأخرى لـ سالم فهوَ من أهداك لنا...
بل أنا على ثقة .. من فتح لجام الحرف .. واطلق العنان للقصيدة ..
فانه بركان ثائر لا يوقفه شيء .....
وماهذه الا البدايات .. من ارشيفه المعتق .. هناك ..
ولي ذكرى مع هذه القصيدة منذ ولادة حسها الأول .. حتى انطلاقتها .. ولا زلت اتحاشاها .. ليس خوفا منها ..
ولكن من شدة اعجابي بها ..
فكونوا على حذر .. من هذا المارد الذي اكرررررررررررهك بقدر حبي له ..
سأكون هنا .. مع اني ولا سيما مع هذه لا ارغب ان اكون ..
سالم .
أنا
لاجفت عيون الغمام ومالقيت الماي
. . . . . . . أجي عطشان الى باب المكان واشرب انفاسك
أجي عطشان من قبل المسيح ودفتري بيمناي
. . . . . . . . قبل ماينفتح سد الحكاية وتقتلي احساسك
قبل مايثمر التفاح في غصن الزمان الجاي
أجي عطشان
زمان اول/ قبل ماينكسربك ناي ,,,
قبل ماضاعت الايام,,
وضاع الحب في قلبك,,
وصرتي للكلاب عظام,,,
حثالة وانتي في وسط
الحثالة ينكسر راسك.,,,,
اجي عطشان
أنا أيضاً حضرتُ ( عطشان )
ولكنّ هذا النص أرواني شعراً حقيقاً...
نص يروي ضمأ الذائقة .. والقلوب العاشقة...
ويرتقي بنا والمكان والشعر...
همسه لـ سالم ...
مثلُ هذا المارد الشعري...
يجب أن تُشرّع أمامه كل المساحات والأمكنة والقلوب...
وقد شُرعت له في ...
عبد الله ...
شكراً لـ أنك مارد
وأخرى لـ سالم فهوَ من أهداك لنا...